سياسة الخصوصية


موقع "يدويات" انطلق لتوصيل رسالته، وهي عرض محتوى عربي سليم حول الوصفات والحرف اليدوية والصناعات في الوطن العربي، كما يقدم فرصة نشر الوصفات لكل الموهوبين والجادين والأعمال التي تضيف فائدة ومعلومة جديد للباحث العربي، لذلك يرحب موقع يدويات باستقبال أعمال الكتاب والقراء الراغبين بإرسال مكاتيبهم من مقالات الوصفات والأكلات والحرف اليدوية والصناعات أو الترجمات أو الوظائف.

ولا ينشر موقع يدويات كافة المقالات التي تصل إليه، وإنما ينتقي موقع يدويات منها المحتوى الذي يحقق هدفه في الوطن العربي، وقد تطلُب لذلك بعض التعديلات من الكاتب قبل النشر.

معايير تقييم المقالات المشاركة

1. لا يقل عدد كلمات المقال عن 1000 كلمة وألا يزيد عن 1500.

2. أن يكون طول العنوان 50 حرفًا.

3. المقال مكتوب بالعربية الفصحى، وأن يكون المضمون واضح المعنى.

4. أن يكون المقال مقسم جيدًا إلى فقرات وتعداد نقطي إذا لزم الأمر، بحيث يسهل قراءتها.

5. يجب توثيق المعلومات الواردة في المقالة من خلال توضيح المصادر والمراجع التي استند إليها؛ فيستخدم الرابط الفائق hyperlink للمصادر الإلكترونية، وتوضع المصادر غير الإلكترونية، كالكتب بين علامات تنصيص.

6. إذا رغبت في إضافة صور، يجب إرسال الصور خارج ملف الوورد، مع توضيح موضعها داخله ووضع وصف لكل صورة، وتأكيد إتاحتها من حيث حقوق الملكية، بإضافة المصدر الذي أجاز نشرها أو إضافة الترخيص الخاص بها إن كانت مرخصة "المشاع الابداعي".

7. موقع يدويات يرحب باستقبال المقالات المترجمة، بشرط أن يُرسِل المترجم المصدر الذي قام بالترجمة من خلاله، وأن يكون الموضوع داخل الاقسام المتاحة في الموقع.

9. أن تكون المقالة حصرية ولم يسبق نشرها في أي موقع آخر، وفي حال ثبوت نشر المقالة المرسلة في موقع آخر، يتم وقف التعامل مع الكاتب وحفظ المقال.

كيفية إرسال المقال

ترسل المقالات المشاركة عبر البريد الإلكتروني في ملف Word بالمقاييس الآتية:

– خط 20 بكسل لعنوان المقالة، وخط 18 بكسل للعناوين الفرعية، وخط 16 بكسل للفقرات.

– وضع اسم الكاتب ورابط حسابه على يدويات إذا سبق له النشر بالموقع.

– وضع ملخص عن المقال في حدود 50 كلمة.

أما إذا كان الكاتب يشارك معنا للمرة الأولى، بعد ان نقوم بالموافقة على النشر نرسل استمارة لتسجيل العضوية، ويجب الالتزام بمعايير الصورة إذا كان المقال يتضمنها كما هي مشروحة في الأعلى حتى لا يتأخر النشر لحين ارسالها من جديد.